يعيش طلبة الحي الجامعي وكلية الآداب سايس أسبوعا من المعاناة وسط أكوام من النفايات المتراكمة، حيث تغيب أي جهود من المسؤولين للتدخل وحل الأزمة.
في بيئة تملؤها الروائح الكريهة، يجد الطلبة أنفسهم مجبرين على التعايش مع هذا الوضع الذي يعيق تركيزهم ويعرض صحتهم للخطر، هذا الإهمال يطرح أسئلة حول غياب المسؤولية والمحاسبة، ويدعو إلى ضرورة اتخاذ إجراء عاجل لتأمين بيئة نظيفة وصحية للطلبة، كونها اقل وأبسط حق من حقوقهم الإنسانية قبل التعليمية.
بلال المنصوري