في كل مرحلة وفي كل تظاهرة يكون الثقل الكبير على فئة معينة من أجل أن يمر كل شيء في ظروف جيدة خلال المقابلة الهامة بفاس.
كان للثلاتي احمد اقصبي وناصر الصنهاجي وعتيقة الزييري دور كبير في ذلك حيث سهروا قبل المبارة عن كل صغيرة وكبيرة رغم بعض الاكراهات والعوائق حيث كانوا مجندين لكل شيء ولاي شيء وتمكنوا من التغلب عليها من أجل إرضاء الخواطر حتى يمر هذا العرس الرياضي في امان وهذا ما تأتى وخرج الكل راض عن ذلك وتبقى الكلمة الاخيرة لا خوف على الماص لأنها في يد آمنة وبرئيس شاب يطمح هو الآخر عن رد الاعتبار للماص.