قضت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء برفض طلب السراح المؤقت للقاضية المتقاعدة مليكة العمري، التي تجاوزت السبعين عامًا، رغم تدهور حالتها الصحية. الدفاع استند إلى ظروفها الصحية وتوجه الدولة نحو الإفراج عن معتقلي الرأي، إلا أن المحكمة تشبثت بموقفها.
تأتي هذه القضية وسط نقاشات حول السياسات القضائية والحقوقية، في وقت لم تتمكن فيه القاضية من حضور جلسة محاكمتها نتيجة وضعها الصحي.