شدد ميلود الشاوش، رئيس جمعية المغاربة ضحايا الطرد التعسفي من الجزائر، على ضرورة اللجوء إلى القضاء الدولي ضد الجزائر لإنصاف المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي.
وفي السياق ذاته، ذكر مصطفى أمعيسي، إطار جامعي منسق جمعية المغاربة ضحايا الطرد التعسفي من الجزائر، أن طرد المغاربة من الجزائر عام 1975، هو أكبر عملية تهجير جماعي تعسفي في العصر الحديث.
وفي حوار صحفي، دعا وديع مديح، رئيس الجامعة الوطنية لجمعيات المستهلك، مجلس المنافسة إلى الاستمرار في مسار تشديد العقوبات على المتربصين والمضاربين بالأمن الاجتماعي للمغرب.
وأبرز مديح أن الحكومة تتوفر على آليات وحزمة من الحلول لتخفيف عبء الزيادات في الأسعار على المستهلك، قائلا إن الزيادات في أسعار المحروقات لن تحرق جيوب المواطنين فقط، بل ستحرق أيضا أسعارا أخرى مبنية على أسعار المحروقات، كنقل البضائع والخدمات والخضر مثلا.
